الموضوع
:
أيوب | أَنَا مُسْتَذْنَبٌ، فَلِمَاذَا أَتْعَبُ عَبَثًا
عرض مشاركة واحدة
رقم المشاركة : (
1
)
02 - 03 - 2023, 01:15 PM
Mary Naeem
† Admin Woman †
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة :
9
تـاريخ التسجيـل :
May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة :
Egypt
المشاركـــــــات :
1,313,223
أيوب | أَنَا مُسْتَذْنَبٌ، فَلِمَاذَا أَتْعَبُ عَبَثًا
أَنَا مُسْتَذْنَبٌ،
فَلِمَاذَا أَتْعَبُ عَبَثًا؟ [29]
يرى أيوب أنه عبثًا يُتعب نفسه لكي يتبرأ أمام الله.
*
من يعرف وهن الطبيعة البشرية ينال خبرة قوة الله.
الأب
مكسيموس
المعترف
*
يقول: أنا أعرف إنني ضعيف أمام عدل الله اللانهائي؛ أما أمام البشر فإني بار حسب شهادتك (1: 1؛ 8؛ 2: 3).
الأب هيسيخيوس الأورشليمي
*
هؤلاء
لأنهم كانوا ينظرون عظمة الله، ظهر لهم صغر أشخاصهم
. كانوا ينظرون إلى أمواج بهائه، وصفاء طبيعته، وعجب أزليته، ومجد عظمته، وقوة عدم محدوديته، وجمال قداسته السامي، وإلى هذه الأمور الموجودة طبعًا منه وعليه وله وبه. فكانت أفكارهم مستنيرة ليروا نفوسهم، ويتأملوا أشخاصهم كما هو مكتوب. كانوا أيضًا محترسين لئلا يوجد جواب الإثم في قلوبهم أو التفكير الذي يؤدي إلى الظن أن صلاح شخصياتهم استحقوه بفضائلهم ليبلغوا إلى قمة عظمة الله
.
*
لا تقدر نفسي أن تثبت في التواضع الحقيقي، وترى صغر ذاتها، وتفكر في فقر طبيعتها، ما لم تبهرها ثروات الله الخفية، ويُحركها سمو منظرها. فالفقر يُترك بالغنى، والظلمة تُبغض بإشراق النور. ويُشعر بتواضع النفس من سمو الله العجيب، من شعر بعظمة الله، يرى صغر ذاته
.
القديس مار يعقوب السروجي
الأوسمة والجوائز لـ »
Mary Naeem
الأوسمة والجوائز
لا توجد أوسمة
بينات الاتصال لـ »
Mary Naeem
بينات الاتصال
لا توجد بينات للاتصال
اخر مواضيع »
Mary Naeem
المواضيع
لا توجد مواضيع
Mary Naeem
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى Mary Naeem
زيارة موقع Mary Naeem المفضل
البحث عن كل مشاركات Mary Naeem