
10 - 12 - 2022, 05:00 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
أما أن الأب كان مشتاقًا ومُفتقدًا ابنه، فهذا مؤكد.
وعن كونه بالحقيقة تواقًا أن يُبادر
بالمسامحة والمصالحة مع ابنه،
فهذا لا شك فيه.
وهكذا نقرأ عن الابن التائب الراجع:
«وَإِذْ كَانَ لَمْ يَزَلْ بَعِيدًا رَآهُ أَبُوهُ،
فَتَحَنَّنَ وَرَكَضَ وَوَقَعَ عَلَى عُنُقِهِ وَقَبَّلَهُ» (ع٢٠).
|