«طُوبَى لِمَنْ إِلَهُ يَعْقُوبَ مُعِينُهُ، وَرَجَاؤُهُ عَلَى الرَّبِّ إِلَهِهِ»
(مز146: 5)
«اللهُ الَّذِي رَعَانِي مُنْذُ وُجُودِي إِلَى هَذَا الْيَوْمِ»
(تك48: 15)
... بهذه العبارة، لخَّص يعقوب حياته التي قضاها في صراعات وتجارب مريرة.
وإذ أثقلت الهموم كاهله، قال مرةً: «صَارَ كُلُّ هَذَا عَلَيَّ!» (تك42: 36).
فلم تكن حياته هادئة.
وأعتقد أنه لو كشف الله ليعقوب ما كان سيحدث له في المستقبل،
عندما خرج من بيت أبيه، لتمنى لنفسه الموت.