البابا شنودة الثالث
داود النبي أخطأ، وما كان يشعر بخطورة خطيئته:
وظلت خطية تقوده إلى أخري،
وهو يتمادَى ولا يشعر بما هو فيه،
إلى أن أرسل الله إليه ناثان النبي،
فضرب له مثلا شعر به بعمق جرمه..
ومن هنا بدأت معه قصة التوبة والدموع والندم،
والتي سجلها في كثير من مزامير.
وكان الله هو البادئ ليقوده إلى انسحاق النفس..