لنا رجاء في افتقاد الرب للبشرية في كل وقت. هذا الرجاء لا يضعف أبدًا عند المؤمنين مهما بدا الأمر صعبًا وكيف ذلك؟
لقد كان هناك رجاء ليونان النبي وهو في بطن الحوت.
هل إنسان يكون في جوف الحوت ويكون له رجاء؟ ولكن يونان ركع علي ركبتيه وصلى وهو في جوف الحوت. وقال للرب "أعود فأرى هيكل قدسك". كان له رجاء، وقد تحقق.
البابا شنودة الثالث