[MenA M.G]

إهتم بإنقاذ كل ما هو في ضيقة
واظهر له المحبة وساعده قدر استطاعتك ،
فحينئذ تنال بركات من الله وينقذك من كل ضيقة
وتنال رحمة في اليوم الأخير .

المحبة تدفعك لأن تنبه الآخرين للأخطار
التي يمكن أن تهاجمهم حتي يحترسوا منها
خاصة حروب الشيطان وكل شئ يبعدهم عن الله ،
فإن سمعوا منك كسبت نفوسهم
وإن لم يسمعوا تظل تصلي من أجلهم
حتي يرشدهم الله ولكن لابد أن تحذرهم
فأنت مسؤول أمام الله عن ذلك

ما أجمل معاهدات الحب بين الناس ...
بين كل زوجين أو أخين أو صديقين
بأن يقدم كل منهما محبة للآخر ،
فهذا يشجع علي تقديم المحبة وثباتها ،
فالحب هو الذي يحطم مؤامرات ابليس
ومشاكله التي يختلقها كل يوم ،
فيلتمس كل واحد العذر للآخر
ويسامحه بل يشفق عليه ويسانده

ليتنا نأخذ درساً في التعامل مع الغضوب المنفعل ،
وننظر إليه كأنسان مسكين لا يعلم ماذا يفعل ،
فنذكره بفضائله ونقدم له المحبة
والاهتمام والاعتذار باتضاع ،
فتلين قلبه ونعيه لهدوئه .

الكتاب المقدس يتكلم عن المحبة كفعل وموقف
وليس مجرد عاطفة، فهي ثمر لحياتنا الجديدة في المسيح يسوع،
فليس ثمة عذر للمسيحيين في عدم محبتهم للآخرين،
لأن المحبة المسيحية ليست مجرد شعور
بل عزم على العمل لخير الآخرين.

المحبة هي التي تحرك الانسان ،
فانظر الي كل محبة الله لك حتي تشكره
وتبادله حباً بحب فتفيض رحمة وحباً وحناناً
وتضحية لأجل كل من حولك .

ليس سهلا علينا دائما أن نبدي المحبة للآخرين،
خاصة إذا كنا في خوف منهم أو في شك من دوافعهم ونواياهم.
ومع هذا لابد أن نتبع أمر الرب يسوع
( وصية جديدة انا اعطيكم ان تحبوا بعضكم بعضا.
كما احببتكم انا تحبون انتم ايضا بعضكم بعضا) يو ١٣: ٣٤،
وأن نتبع مثال حنانيا مبدين القول للآخرين بكل حب.

الله يعطينا سعة القلب و المحبة التي هي أعظم الفضائل
فنهتم بالعطاء لكل محتاج ،ونشرك المحيطين بنا في العمل معنا
مقدمين أياهم في الكرامة ليتشجعوا و يفرحوا بخدمة الله.

سيأتي الرب يسوع ثانية، ونحن نعلم أن هذا حق،
ولكن هل معنى هذا أن نكف عن أشغالنا لنخدم الله؟
كلا! لكنه يعني أن نستخدم أوقاتنا ووزناتنا وكنوزنا،
بكل اجتهاد، لنخدم الله خدمة كاملة،
في كل ما نفعل. وقد يعني هذا، لقليل من الناس،
تغيير المهنة، لكنه لغالبيتنا،
يعني أن نؤدي أشغالنا اليومية بباعث المحبة لله.

ليتك تقدر فضائل من يعاديك أو يسئ اليك
وتحاول ان تسامحه مهما كانت اخطاؤه
وتذكر حسناته وأعماله العظيمة بعد موته
فهذه هي المحبة الحقيقية التي لا تظلم أحداً
وتسامح كل الاساءات .

الحب الم و وجع و دموع و سهر و شجن لكن المحبة شفاء من كل داء و تضمد كل جرح و تمسح كل دمعة و تعطى نوما عوض السهر و بهجة محل الشجن لأن الله محبة

إن هذه الحياة أقصر من شهقة وزفيرها ، فلا تغرس بها سوى بذور المحبة

ما أعظم هذا الوفاء و المحبة من إنسان غريب الجنس
و العجيب ان داود يخونه ابنه و لكن يناصره الغرباء
الذين أحبوه كما ناصرة من قبل يوناثان و ميكال ابناء شاول
الذى كان يضطهده فليتك تكون وفياً لكل انسان قدم لك محبة
و فوق الكل تكون وفياً لله فلا تخونه بفعل الخطية
و ان أخطأت ترجع اليه بالتوبة سريعاً.

لا تكن مرائياً و مخادعاً للآخرين
و تظهر الود و المحبة لتحقيق أغراضك
بل كن صادقاً فى مشاعرك الطيبة
لتعلن حب المسيح الساكن فيك فتكسبهم له .

ﻋﻠﻰ ﻗﺪﺭ ﻣﺎ ﺗﻜﻮﻥ محباً لله ،
ﺗﻈﻬﺮ محبتك لمن ﺣﻮﻟﻚ
ﺣتى ﻟﻮ ﻛﺎﻧﻮﺍ خاﻄﺌين في ﻧﻈﺮﻙ،
ﻓﻼ ﺗﺪﻳﻨﻬﻢ ﺑﻞ ﺗﺴﺘّﺮ ﻋﻠﻴﻬﻢ، ﻷﻥ
" المحبة ﺗﺴﺘﺮ ﻛﻞ ﺍﻟﺬﻧﻮﺏ".
ﻭﻛﻤﺎ ﻳﺴﺘﺮ ﷲ ﻋﻠﻴﻚ،
ﻛﻦ ﺃﻧﺖ ﺃﻳﻀاً ﺭﺣﻴﻤاً ﻣﻊ ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ.

المحبة هي سلاحك القوي ضد حروب أبليس ،
فاحرص على التسامح مهما كانت أخطاء الآخرين
بل قدم كلمات وأعمال المحبة قدر ما تستطيع
فتحفظ نفسك ومن حولك من سهام أبليس.

لابد أن تكون المحبة هي القوة التي تربط
المجتمع المسيحي والتي تميزه،
وهي المفتاح للسير في النور.
فلا يمكن أن تنمو روحيًا وأنت تكره الآخرين.
فالعلاقة النامية مع الله تثمر علاقات نامية مع الآخرين.

محبة الأخوة هي الدليل على محبتنا لله
والثبات فيه فنصير نورانين مثله
و نجذب الاخرين الى المحبة
ولانعثر أو نبعد أحدًا عنه
لأننا ابتعدنا عن الكراهية والإساءة.

من رفض المحبة وانغمس في أنانيته
فتضايق من الاخرين و أصر على ذلك
فهو ساقط في ظلمة الخطية ،
وانحرف عن الله و يتقدم من ضلال الى ضلال
حتى لو بدت افكاره منطقية أمام نفسه.

يمكن ان يستمر الاحترام بدون محبة .....
لكن من المستحيل ...ان تستمر المحبة بدون احترام
لذلك احترم من تحب ....قبل ان تحب

المحبة هى هدف كل التعاملات مع الآخرين،
فقبل أن تتكلم مع أحد َتَذكَّر هدفك وهو المحبة
فتتنازل عن كل مناقشة تعطلها وتسامح الآخرين
على أخطائهم وتهتم أن تشجعهم بكلماتك الطيبة.

ربي الحبيب أجعل قلبي ملىء بالمحبة لكل الناس
أجعلني مثلك أقدم الحب قبل أي شيء
وأن يكون لي القوة التي تسامح وتغفر للمسيئين لى ،
علمتني يا الهي ان المحبة ليست ضعف ولكنها قوة عظيمة
تصنع المعجزات وتنقل الجبال فليكن لي يارب هذا القلب
الذي يشع بنور المحبة ليهدي الآخرين لطريقك المنير.

المحبة الرحمة النعمة
العدل الحق
فحوى شخصية وقلب الله
وهكذا يريدنا كاباء وامهات ان نتعامل مع الابناء
بالمحبة والعدل
والمحبة ليست تسيب
والعدل ليس قصاص
والمحبة تهيئنا للعدل ولان نحيا الحق
فلنبنى انفسنا وذوينا على شخصية الله وقلبه
ولنصبر فلن تضيع محبتنا سدى ولو بعد حين!!!
*
الله لا ينسي تعب المحبة ويمدح ويشجع أولاده
ويطوبهم ... فما أطيب قلبه.

ليتك تفكر فى اَثار خطاياك على الاَخرين حتى ترجع عنها
ثم تحاول تعويض الاَخرين ليس فقط بالاعتذار
و لكن بكلمات و أعمال المحبة حتى تعيد إليهم الثقة بك
و الطمأنينة فى التعامل معك.

اهتم بأن تعبر عن محبتك لمن حولك كل يوم
ولكل من تخدمهم وتريد جذبهم للمسيح،
فالتعبير عن المحبة بالكلام
والعمل هو التمهيد الضروري لفتح القلوب
حتى تطيع كلام الله ،إذ يروه فيك
فيخضعوا لكلامه الذي على فمك.

تمسك بمبادئك في الحب الباذل مثل الحمل المستعد للذبح بالبساطة
وعدم الإساءة للآخرين، مثل الحمام ،
بالإضافة للحكمة في تقديم المحبة في الوقت المناسب
وبالطريقة المناسبة حتى تظهر المسيح لكل من تقابله
واثقًا إن قوة الله التي فيك أقوى من العالم وشره،
فالمحبة تغلب الكراهية والبساطة تغلب الخبث
لأن الله الذي فيك يحميك ويرشدك فتتقدم
نحو كل القلوب القاسية فتلينها وتعيدها لله.

ان وجدت المحبة صار العالم فى سلام

لنلاقي بعضنا البعض دائما بأبتسامة ،
لأن الأبتسامة هي بدء المحبة

المحبة اقوى من الكراهية .
المحبة هي لغة الأقوياء .
لأن محبة الأعداء تحتاج إلى قوة من الله لنحبهم

يمكن ان يسترد المرء ما استدانه من ذهب
لكنه يموت قبل ان يستطيع وفاء دين المحبة

المحبة الحقيقية بيئة صالحة للنمو للحياة للشفاء!!
الله محبة وهذه هويته وشخصيته رغم مانبادره من بغضة او اتهامات!!!

المحبة مش كلمة حلوة ...وشويه دموع
المحبة مش شجرة من غير فروع
المحبة مبدأ ...وعن المبدأ مفيش رجوع
المحبة لما اتجسدت صارت يسوع

المحبة تبنى جسور .....
والكراهية تحفر قبور....

اوعي تصدق ابليس لما يشكك في محبة الرب ليك ورحمته .
دة الرب هو مصدر المحبة والحنان والرحمة .
ثق في محبته ورحمته وانتهر ابليس .

‎العتاب جزء من المحبة
فمن نعاتبهم هم من نريد الإحتفاظ بهم‎‎

ثمرة الصمت ....الصلاة
ثمرة الصلاة.....الايمان
ثمرة الايمان....المحبة
ثمرة المحبة ....الخدمة
ثمرة الخدمة ..... السلام

في كثير ٍ من الأحيان يكون كل اهتمامنا محصورا ً
في ما نتمناه من عظمة ٍ وغنى ً ومكانة ،
لكن الرب يسوع يوصينا بأن نقتدي به
هو عن طريق اهتمامنا بخدمة الآخرين .
ما هي أحلامك َ ورغباتك َ بشأن وظيفتك َ
أو مكانتك أو انجازاتك في الحياة ؟
عوضا ً عن الانشغال بخدمة طموحاتك
ابحث عن فرص ٍ لخدمة الآخرين .

الله ينصت لدموعك وانت مش قادر تحكى وتفضفض
هو فاهمك وهو بيحبك هو عظيم هو إله قدير
لو الناس مش مقدرين المحبة
هو بيقدرها اووووووى علشان هو محبـــــــــــة

حيث المحبة هناك يكون الله موجود
فإمتلك المحبة ليكن الله فى قلبك جالساً على عرشه

المحبة كلمة عذبة والاعذب منها العمل بها

أسعد لحظات قلبي عرفها هي تلك التي تتدفق
فيها المحبة الى شخصيات قليلة اقدرها

وحين تحب شخص فانت تغفر له مهما فعل لان المحبة تغفر دائما وتذكر حب الله لك الذى يغفر رغم الخطيه والعصيان

بانسـحاق الـروح و تضرعـات القـلب
نقـف أمـام وجهـك
نطلـب غنـى رحمتـك يـا ربنـا القديـر

بينما تظهر الأرض بغضة
تظهر السماء المحبة

يتحدثون عنك بالسوء، وبعدها يجالسونك ،
ويبتسمون في وجهك، ممثلين المحبة،
هؤلاء هم احقر الناس

أن لا تكون نهاية علاقتي مع صديق أو زميل هي بداية كرهي له فقد تنتهي المحبة ولكن يبقى التقدير والاحترام

مهما كتبت من كلمات
لا يكون شيئا امام كلمة " المحبة "

المحبة لا تحتفظ بسجل لتدوين آخطاء الآخرين! فإن كنت تحتفظ ببعض السجلات، احرص أن تحتوي على الأشياء الجيدة التي فعلوها وامحو كل السجلات التي تحتوي على اخطائهم

لاتقل : إنى لا أعرف ما هو حق .
فأنا لست مخطئا فيما صنعت لأنك لو صنعت الخير الذى تعرفه ,
فسينكشف لك الخير الذى لا تعرفه شيئا فشيئا .
لأن الخير يكشف عن بعضه البعض
انه ليس من المفيد لك أن تعرف الخير التالى ما لم تنفذ الأول
, لأن ( العلم ينفخ ), متى كان بدون عمل ,
ولكن ( المحبة تبنى ) ,
لأن ( المحبة تحتمل كل شئ ) 1 كو 8:1 , 13 : 7