* يدعو المرتل المُدَبِّر الحكيم رحومًا، إذ يشتري الكثير بالقليل،
يشتري السماء بالمال، والملكوت بالثياب، والخيرات العتيدة بخبزٍ
ومشروبٍ باردٍ. أي شيء يُقارن بمثل هذا التدبير، حينما تترك أمورًا
هالكة وعابرة وفاسدة لتنال هذه الخيرات العتيدة التي لن تزول،
وبهذه الوسيلة تنعم حسنًا بأمان في الحياة الحاضرة؟
القديس يوحنا الذهبي الفم