تظهر الدراسات حول أسلوب حياة الدلافين وجود روابط اجتماعية وعائلية قوية، وهي من الحيوانات التي تهتم بغيرها من الكائنات، تمامًا كما تهتم بأفراد الأسرة، ومن المعروف عنها أنها صديقة للبشر.
وقد قامت بإثبات ذلك من خلال إنقاذ العديد من البشر من الغرق ومن هجمات أسماك القرش، كما قامت بمساعدة seals المعروفة بأسد البحر أو الفقمة، بالإضافة للحيتان.