معجزة شفاء من ورم
الإســـم : ن . ص . ي - العـمل : طبيب أطفال - الـســن : 55 عاماً
أتقدم بالشكر لله ، وللسيدة العذراء ( العزباوية ) الأم الحنون التي لمستني بيدها الحانية فتم الشفاء المعجزي
الموضوع من بدايته ، كان منذ سنتين ، حيث أصابني جرح صغير في وجهي ، وتحديداً فوق الحاجب الأيمن بحولي 3 سم، وبدأ هذا الجرح الصغير يكبر تدريجياً، وكنت آخذ العلاجات والمضادات الحيوية بكثرة ، ومع هذا كان يفرز دماً وصديداً باستمرار ، وتم إجرء عمليتي في هذا المكان الأولى بالكيّ والثانية بالكحت الجراحي ورغم هذا لم يتوقف الجرح عن إفراز الصديد والدم، بل أخذ حجم الجرح يكبر إلى أن أصبح ورماً في حجم الليمونة