|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الخطية تنتج الموت الروحي وفي نهاية الرحلة الموت الأبدي (أي الطرح في بحيرة النار) والميت يغلفه صفات الموت: لا حياة فيه. محمول تدفعه أمواج الشر إلى مصيره التعيس. مكانه التراب حيث الانحطاط الأدبي وحيث عظام الأموات وكل نجاسة. مصيره محتوم الطرح في بحيرة النار. يسبب الحزن لمن حوله. ولا سبيل للنجاة ولا طريق آخر للخلاص إلا في لقاء يسوع. فماذا يقول الكتاب. «لأَنَّ أُجْرَةَ الْخَطِيَّةِ هِيَ مَوْتٌ، وَأَمَّا هِبَةُ اللهِ فَهِيَ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ بِالْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنَا» (رومية٦: ٢٣). فهل اختبرت الحياة في المسيح؟ إن تعرفت عليه كالمخلص فهنيئًا لك وإن لم تتعرف به بعد فلا تؤجل فالعمر ليس بمضمون. «تَعَرَّفْ بِهِ وَاسْلَمْ. بِذلِكَ يَأْتِيكَ خَيْرٌ» (أيوب٢٢: ٢١). |
|