11 - 11 - 2023, 09:54 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
إن كانت الوصية الإلهية تدفعنا إلى طلب الرب نصيبًا
لنا عوض الزمنيات، فإنه إذ يلتهب قلبنا شوقًا إليه نطلب
رؤيته بالبصيرة الداخلية، أي بالقلب، حتى ننال رحمة فنراه
فيما بعد وجهًا لوجه. وكأن حبنا له يزيد شوقنا إليه
فلا نستريح حتى نراه أبديًا!
|