رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يسوع المسيح هو اكتمال القصة كل ما أراد الله أن يقوله للإنسان قاله وكل ما أراد الله أن يفعله للإنسان فقد فعله “في وجه يسوع المسيح” (2كو6:4)، يسوع المسيح هو نهاية القصة، يدخل مكرّماً كإله إلى أورشليم ويتجه إلى الآلام يذهب إلى موقع الجمجمة وثم إلى القبر الفارغ والحجر الكبير والختم المباشر للقبر وداخله آدم القديم وبالقيامة يخرج آدم الجديد، هذا تاريخ الخلاص في الكنيسة و ليس تاريخ شيء آخر، ملكوته الأرضي والسماوي، ونحن أيضاً عبر المعمودية ندخل القبر ويموت الإنسان القديم ويخرج الجديد. عبر الملكوت الأرضي يقودنا السيد نحو ملكوته السماوي المستقبلي والمدخل هو المعمودية المقدسة، وأيضاً نعبر كل مرة نتاول بها عن استحقاق ونعترف بخطايانا بوضوح وصراحة ونقبل خلاصنا بالتواضع والمحبة والإيمان وخوف الله والرجاء. |
|