في دروب الحياة نجد اناس يبحثون عن السعادة. ولا يعلمون اين تكمن وتوجد.فاخذو يسعون لاسعاد انفسهم باشياء وقتية تنتهي فيشتاقون الي السعادة مرة اخري كاشتياق الايل الي جداول المياة هم هكذا في ظمئهم للسعادة . فتذكرة ما قالة لاب متي المسكيناسعد نفسك بحب الله لك واستمتع بهذا الحب .لكن وجدت معني اشمل للسعادة .وهي السعادة عند قدمي يسوع في انجيل متي. 30 فَجَاءَ إِلَيْهِ جُمُوعٌ كَثِيرَةٌ، مَعَهُمْ عُرْجٌ وَعُمْيٌ وَخُرْسٌ وَشُلٌ وَآخَرُونَ كَثِيرُونَ، وَطَرَحُوهُمْ عِنْدَ قَدَمَيْ يَسُوعَ. فَشَفَاهُمْ
عند قدمي يسوع يوجد رجاء ويوجد امل .كل يأس يتحطم تحت قدمي يسوع .كل مرض يذهب عند قدمي يسوع .عند قدمي يسوع يوجد سلام وراحة تدخل الي مفترق النفس فتتعزي .ولا مكان للدموع عند قدمي يسوع.فعند قدمي يسوع تكمن السعادة .فدعونا نتخيل نفسية الاعرج والاعمي والاخرس عند قدمي يسوع فقد اصابهم الياس لكن يوجد امل عند قدمي يسوع ويوجد رجاء فذهبو الية وطرحو امراضهم ومشاكلهم تحت قدمي يسوع فعندما نطرح مشاكلنا عند قدمي يسوع ونثق بالرجاء الذي فينا نسعد كثيراً ويوجد لدينا الرجاء فلا يوجد حزن عند قدمي ربنا يسوع يوجد كل الملئ بالروح فنسعد ونتهلل بما اخذناة ونحن تحت قدمي يسوع