|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أخطر الحيوانات الأفريقية يمكن إعتبار معظم أفريقيا خطرة إلى حد ما وفقا للمعايير الغربية وأن نكون صادقين فمن المحتمل أن تكون الحياة البرية في إفريقيا هي الشيء الأقل احتمالا لقتلك، وبشكل عام، أخطر الحيوانات الأفريقية هي أكثر عرضة للخطر من البشر، ومع ذلك، لا يمكن إنكار أن أفريقيا هي موطن لبعض من الحيوانات الفتاكة الكبرى على الأرض وفي المياه، في حين أن الكثير من الحيوانات البرية الكبيرة في إفريقيا مهتمة فقط بالدفاع عن نفسها أو أراضيها وهناك القليل الذي سينظر بالفعل لك كعشاء سهل. في هذه القائمة، ألقيت نظرة على الفئات المختلفة من أخطر الحيوانات الأفريقية وتم وضعها بالترتيب الذي يشكل بالفعل أكبر خطر حقيقي، وهذا يرجع في الغالب إلى إحصائيات حول عدد الأشخاص الذين تم قتلهم بالفعل بواسطة حيوان معين، ومقارنة مدى خطورة الحيوان نفسه، على سبيل المثال الحيوان الأكثر دموية أسد جائع، أو تمساح النيل بطول 20 قدم، أو فرس النهر الغاضب؟ النقطة المهمة هي أنها كلها قاتلة 100 ٪ . 10- العناكب والعقارب بالنظر إلى مجموعة الموائل في جميع أنحاء هذه القارة، فليس من المستغرب أن تمتلك أفريقيا الكثير من الزواحف القادرة على إعطائك الخوف، أو ما هو أسوأ من ذلك بكثير، وتعد كل من المناطق الإستوائية والصحراوية موطنا لبعض الحشرات غير السارة على قدم المساواة مثل العقارب والعناكب والذباب الغريب الذي يأكل اللحم، وتجعل المناظر الطبيعية القاحلة في شمال إفريقيا مكانا مثاليا للعقارب، ولهذا السبب يمكن العثور على اثنين من أخطر العقارب على هذا الكوكب، فقد تم العثور على عنكبوت مطارد الموت المسمى على نحو ملائم في جميع أنحاء شمال إفريقيا حيث يمتلك لسعة مؤلمة بشكل غير عادي ومزودة بكوكتيل من السموم العصبية القوية، على الرغم من أن طوله فقط حوالي 2.5 بوصة (58 ملم)، والعقرب الأخر من أخطر الحيوانات الأفريقية أيضا وهو العقرب ذو الذيل السمين، أو قاتل الإنسان. يوجد لأفريقيا أيضا حصتها من العناكب، ويمكن العثور على العديد من العناكب التي يحتمل أن تكون من أخطر الحيوانات الأفريقية، مثل عنكبوت الكمان (أو البني) وعناكب الكيس، والأرملة السوداء، وعنكبوت فريد من نوعه لأفريقيا هو عنكبوت الرمال ذي العيون الستة، ومن المؤكد أنه السم يقتل الحيوانات الصغيرة بسرعة ولكن مع البشر في حالات نادرة لدرجة أنه لم يكن هناك سوى لدغتين تم الإبلاغ عنهما. 9- وحيد القرن أفريقيا هي موطن لنوعين من وحيد القرن، وهما من أخطر الحيوانات الأفريقية أيضا، وحيد القرن الأسود ووحيد القرن الأبيض، وهما في الواقع أكثر أو أقل من نفس اللون الرمادي، وهذه الوحوش الضخمة شبيهة بالدبابات، ويبلغ وزن وحيد القرن الأسود ما يصل إلى 1400 كجم (3300 رطل)، ولكنه أصغر بكثير من وحيد القرن الأبيض الضخم الذي يمكن أن يزيد وزنه عن ضعف ذلك، ومن أهم أسلحته التي يدافع بها عن نفسه سرعته القصوى التي تصل إلى حوالي 50 كم / 30 ميل في الساعة، ويحتوي على تلك القرون المخيفة التي يصل طولها ما يزيد عن متر (3 أقدام)، وادمج كل ما سبق مع بصر وحيد القرن السيئ، والمخ الصغير ، والمزاج السيئ، وعادات أي شيء يزعجه ويجعله يشعر بعدم الإرتياح قليلا يصبح لديك وحش خطير، وللأسف لن يحظى معظمنا بفرصة للقتال على يد وحيد القرن في البرية لأن البشر قاموا بمثل هذه المهمة العظيمة وقياده إلى حافة الإنقراض. 8- القرش من أخطر الحيوانات الأفريقية إذا كنت ستفكر في أكثر الدول إثارة للقلق على الأرض، فهل ستقترح أستراليا وجنوب إفريقيا؟ فكلا هذين البلدين هما موطن لعدد كبير من جميع أسماك القرش التي تأكل البشر والتي تعتبر من أخطر الحيوانات البرية، مثل القرش الأبيض الكبير، ومع ذلك، فمن كيب تاون في جنوب إفريقيا تظهر لقطات شهيرة من أسماك القرش الضخمة وهي تخرج من الماء وتصطاد الفقمات، وتم تعزيز سمعة جنوب أفريقيا بإعتبارها نقطة ساخنة لهجوم أسماك القرش مرة أخرى في عام 2015 عندما صدم راكب الأمواج المحترف ميك فانينج من قبل سمكة قرش بيضاء كبيرة واحدة على الأقل خلال مسابقة في خليج جيفري. في حين أن جنوب إفريقيا مرتبطة بشكل كبير بأسماك القرش البيضاء الكبيرة، فإن جميع المشتبه بهم المعتادين موجودون هنا أيضا، فتعرف مناطق مثل مصب خليج كوسي ونهر زامبيزي بأنها موطن لأعداد كبيرة من أسماك قرش الثور وفي الوقت نفسه يمكن العثور على أسماك قرش النمر على طول ساحل المحيط الهندي الأكثر دفئا وهذا هو السبب في أن جميع الشواطئ الرئيسية في ديربان بها شباك قرش، ولكنها ليست فقط جنوب إفريقيا التي تمتلك أسماك القرش، فهناك الكثير في موزمبيق وجزيرة ريونيون قبالة مدغشقر وقد ابتليت بهجمات أسماك القرش القاتلة على مدى السنوات الخمس الماضية. 7- الأفيال كما نعلم جميعا أن الأفيال كبيرة وكبيرة جدا، ويبلغ ارتفاعها 4 أمتار (13 قدما) وتزن ما يصل إلى 10 أطنان، بالإضافة إلى أنها مجهزة بأنياب ضخمة حادة ومن الجيد أن الفيل الأفريقي هو عملاق لطيف، ولسبب غير معروف، يبدو أن الأفيال عموما متسامحة تماما مع البشر، ولكن هناك أوقات يمكن أن تكون فيها الأفيال خطرة جدا، وتندرج في قائمة أخطر الحيوانات الأفريقية وذلك عندها يتم تحميل الفيلة بمعدل يصل إلى 60 ضعف مستواها الطبيعي من هرمون التستوستيرون الجاهز للتزاوج، وحتى الأفيال الأكثر اعتدالا يمكن أن تتحول إلى عمالقة مختلة جاهزة للهجوم على أي شيء يتحرك، وهناك الكثير من التقارير عن الفيلة في مهاجمة وقتل وحيد القرن دون استفزاز. كانت هناك بعض الحالات الشريرة لهجمات الأفيال، فخلال السنوات الأخيرة كان هناك عدد لا بأس به من الحالات التي دمرت فيها الأفيال القرى، فلماذا قد يفعلون هذا هل بدافع الانتقام، فلا شك أن الأفيال ذكية ومتطورة عاطفيا، ولكن قد يكون هناك أيضا بعض الحقيقة في قول الفيل لا ينسى أبدا، ولذلك إذا أطلق الصيادون النار على أحد أفراد القطيع في وقت ما، فقد يقرر في يوم من الأيام الإنتقام من السكان المحليين. 6- القطط الكبيرة هناك ثلاثة أنواع من القطط موطنها إفريقيا يمكنها أن تقتل الإنسان بشكل واقعي، ومنها الأسد والفهد والشيتا، وأكثر الحيوانات الأفريقية خطرا من بين القطط الكبيرة هو الأسد الفهد رغم أن عدد القتلى سيدعم الأسد بقوة، ففي هذه الأيام يوجد حوالي 700 حالة من هجمات الأسد كل عام في إفريقيا، وكثير منها ينتهي بالموت، ولا يوجد أدنى شك في قدرة الأسد على القتل وهو ما تم خلقه للقيام به، كما أن الإنسان غير المسلح لا يمثل أي فرصة أمام أسد يبلغ وزنه 500 رطل (200 كجم). بالإضافة إلى أن الأسود لها تاريخ طويل في سلوك أكل البشر، فهناك بعض الحالات المروعة حقا على مر السنين، وإحدى هذه الحالات لم تتضمن أسدا بل فخرا من خمسة عشر أسدا دخلوا في جنون القتل في تنزانيا خلال ثلاثينيات وأربعينيات القرن الماضي، ويقال إن ما يسمى أسود نجومبي قد قتلو في المنطقة من 1500 إلى 2000 شخص خلال عهد الإرهاب أثناء السفر ليلا والقتل في النهار وكان يعتقد محليا أن الأسود كانت تحت سيطرة ساحر يدعى ماتامولا مانجيرا، وفي عام 1947 قام جورج روشبي بمهاجمة الفخر وأطلق النار عليهم. هناك حالة أخرى معروفة جيدا وهي حالة أسراب تسافو في كينيا خلال عام 1898، كان هناك أسدان يخدعان عمال البناء في بناء سكة حديد كينيا بأوغندا وسحبوا ضحاياهم من خيامهم في جوف الليل، وفي تسعة أشهر فقط قيل إن زوجين الأسود قتلا ما يصل إلى 135 عاملا. لدى الفهود نهج صيد مختلف عن الأسود، وبدلا من الاعتماد على القوة الخالصة في تصارع وخنق فريسته، يستخدم الفهد التخفي والدهاء، وينهي القتال بعضة في الرقبة أو الجمجمة، ومن المعروف أن الفهود البرية قد واجهت الغوريلا لذلك لن يقدم الإنسان الكثير من التحدي. بالإضافة إلى قوة عضة الفهد، وهناك أيضا فرصة كبيرة لإلتقاط عدوى بكتيرية من التعرض للعض، وفي الواقع كان هذا سبب الوفاة أكثر من عضة الفهد نفسه. 5- الجاموس الأفريقي يعرف أيضا بإسم الموت الأسود الذي يعتبر من أخطر الحيوانات الأفريقية الكبيرة، ويمكنك أن تفكر في الأمر على أنها مجرد بقرة كبيرة ولكن حقيقة أن هذا الجاموس على عكس نظيره الآسيوي لم يتم تدجينه أبدا، والسبب في ذلك هو طبيعته التي لا يمكن التنبؤ بها للغاية والتي تجعل الأمر أكثر خطورة من أن يكون حيوان مزرعة، ويقع الجاموس كابي الرأس بشكل مباشر في فئة الحيوانات الكبيرة ذات القرون من الحيوانات الخطرة، ويمكن أن تزن هذه الأبقار الوحشية طنا واحدا، وتلك القرون هي بالتأكيد ليست فقط للعرض، وإن البحث السريع على شبكة الإنترنت سيكشف الكثير من لقطات هذه الأبقار القاتلة التي تخرج الأسود من القائمة، والجاموس الأفريقي كابي الرأس يقتل عدة مئات من الأشخاص كل عام، وأنه يسبب المزيد من الوفيات بين الصيادين أكثر من الآخرين. 4- تمساح النيل تمساح النيل هو غودزيلا في إفريقيا، حيث يصل طوله إلى 20 قدما (6 أمتار) ويزيد وزنه عن طن، وأقرب الديناصورات على قيد الحياة اليوم هو تمساح النيل، وعلى الرغم من أن تمساح النيل أصغر قليلا من تمساح المياه المالحة، إلا أنه يتسبب في مزيد من الوفيات كل عام، وهذا يرجع إلى حد كبير إلى حقيقة أنه يعيش على مقربة من البشر وأنه وتتراوح التقديرات بين عدة مئات وما يصل إلى ألف هجوم كل عام وأكثر من نصف هذه الهجمات مميتة، وعلى عكس العديد من الحيوانات في هذه القائمة فإن هذه الهجمات ليست إقليمية أو دفاعية أيضا، فهي مفترسة جدا، والتماسيح هي في قمة الهرم الغذائي وهي صيادة إنتهازية مما يعني أنها سوف تأكل أي شيء يأتي ضمن مداها، وتماسيح النيل لا تخشى من البشر وترى أنهم مجرد وجبة سهلة أخرى. خارج الماء، هذه التماسيح ليست خطرة كبيرة حيث يمكن تجاوزها بسهولة إلى حد ما، وهي قصة مختلفة في الماء فتعتبر من أخطر الحيوانات الأفريقية، حيث تماسيح النيل تصطاد وهي مغمورة بالكامل حتى يتم اكتشاف الفريسة، وسوف تنقض على الفريسة وتثبتها في فكيها القوية، ولا تستخدم أسنان التماسيح لإلحاق أضرار أو تمزيق الضحية، ولكن للسيطرة عليها، والقتل هو عادة عن طريق الغرق ولكن قد يكون سببها صدمة التعرض للهجوم. 3- فرس النهر على الرغم من مظهر فرس النهر الجميل والمريح، إلا أن أفراس النهر الصديقة هي واحدة من أخطر الحيوانات الأفريقية، ويمكن أن يصل وزنها إلى 3 أطنان مما يجعلها ثالث أكبر حيوان بري، وما الذي يجعل أفراس النهر خطيرة جدا؟ بجانب الحجم هذه الحيوانات مسلحة بشكل جيد، فلديهم الأنياب الضخمة والأسنان القاطعة خلقت خصيصا للقتال، وليس هذا فقط ولكن فرس النهر لديه أقوى عضة من أي حيوان ثديي، وعضة فرس النهر أكثر من ضعف أي قطة كبيرة، بالإضافة إلى فكي الفرس الحرة والمميتة ، فهي ليست بطيئة كما تبدو، في حين أن فرس النهر قد يفضل التجول في حمامات مائية موحلة، إلا أنه يمكنه الحصول على درجة عالية من السرعة عند الوصول إلى حوالي 20 ميلا في الساعة (30 كم / ساعة). السمة النهائية لفرس النهر الذي يجعلها من أخطر الحيوانات الأفريقية للغاية هو مزاجه العدواني للغاية، في حين أن معظم الحيوانات العاشبة الكبيرة ستتجاهل أي شيء لا يبدو أنه يمثل تهديدا مباشرا، إلا أنه لا يبدو أن هذا هو الحال مع أفراس النهر، وربما كانت غالبية هجمات فرس النهر على البشر دون أي استفزاز، وهذه تحدث داخل وخارج الماء. 2- الطفيليات البعوض من أخطر الحيوانات الأفريقية، بل من أكثر الحيوانات فتكا في العالم، فالبعوض مثل الماء هو الناقل الوحيد لعدد من الأمراض والطفيليات السيئة، هذه الطفيليات الوحوش الصغيرة التي تكسب رزقها من خلال الإقامة داخل جسم حيوان أو إنسان آخر، وهذا في بعض الأحيان لا يسبب أي مشكلة واضحة، ومع ذلك في كثير من الحالات يمكن أن يكون لها بعض الآثار السيئة للغاية. من حيث الطفيليات البشرية هناك أماكن قليلة أسوأ من أفريقيا، وهي تزدهر في المناخ المداري ومع عدم وجود رعاية صحية فعالة في العديد من المناطق المتجمعة، وبعض من أسوأ الطفيليات هي الديدان المستديرة وفي الواقع هناك أربعة من أكثر 10 طفيليات بشرية في القائمة، وتتضمن الدودة لوا لوا التي تقضي معظم حياتها دون أن يتم اكتشافها حتى تقرر الزحف ببطء عبر سطح مقلة العين، ثم هناك الديدان الخيطية التي تسد الجهاز اللمفاوي مما يؤدي إلى تورم هائل في الأطراف السفلية، وهذا الحالة تعرف بإسم داء الفيل الذي ينتشر بواسطة البعوض. واحدة من أكثر الطفيليات المحتملة التي تهدد الحياة هي الإسكاريس، هذه الديدان كبيرة وينمو طولها إلى أكثر من 30 سم، في حين أن هذا قد لا يبدو سيئا للغاية ، إلا أنه يصبح مشكلة عندما يكون لديك حوالي ألف دودة تعيش في أمعاءك ويسرقون طعامك وربما يعيقون الأمعاء، كما لو أن هذا لم يكن سيئا بدرجة كافية، فإن يرقات دودة الأسكاريس تهاجر إلى الرئتين، مما قد يسبب مضاعفات مثل الإلتهاب الرئوي الطفيلي. 1- الثعابين يجب أن يكون الثعبان الأكثر خطورة في إفريقيا هو المامبا السوداء، وليس فقط أنه يحتوي على بعض السموم الأكثر قوة من أي ثعبان، بل هو معروف بمزاجه العدواني وهو أسرع ثعبان على الإطلاق قادر على الانزلاق بسرعة تصل إلى 11 كم في الساعة، وعند مهاجمة المامبا السوداء ستنقل لك عضات متعددة تحقن سما عصبيا يكفي لقتل 10 أشخاص، ولدغة المامبا تكاد تكون غير مؤلمة كما هي قاتلة، وكان هذا هو الحال عندما تعرض طالب بريطاني يبلغ من العمر 28 عاما في جنوب إفريقيا للدغ من الأصابع أثناء التعامل مع الثعبان، وفي الوقت الذي لم يدرك فيه أن الثعبان قد عضه بعد ساعة قد مات. في حين أن لدغة المامبا السوداء قد تتسبب في موت سريع وغير مؤلم، فإن هذا بالتأكيد ليس هو الحال بالنسبة إلى الأفعى النفاثة فسم هذه الأفعى السامة للخلايا هي من أقوى السموم وهي مؤلمة ومدمرة بشكل كبير، واللدغة يمكن أن تسبب نخر الأنسجة وصولا إلى العظام مع مضاعفات مثل الغرغرينا يعني الأطراف المصابة تتطلب البتر، ونتيجة لذلك فإن الأفعى النفاثة هي الأكثر فتكا وأخطر الحيوانات الأفريقية. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الفيل من أخطر الحيوانات |
ما مدى السرعة التي يمكن أن تعمل بها الحيوانات الأفريقية الأخرى؟ |
من أخطر أنواع الثعابين الأفريقية |
فرس النهر أحد أخطر الحيوانات |
القرش من أخطر الحيوانات الأفريقية |