يشجع الله أولاده إذا قابلتهم ضيقات حتى يحتملوها؛ لأنه في النهاية سيعاقب الله الأشرار على كل خطاياهم، أما أولاده فيبررهم.
هذه الآية نبوة عما سيحدث في يوم الدينونة، فالمسيح في مجيئه الأول احتمل ظلمًا كثيرًا، وأولاده احتملوا أيضًا أتعابًا، واضطهادات حتى الموت، ولكن المسيح في مجيئه الثاني سيجازى كل الأشرار ويلقيهم في العذاب الأبدي.