يميل الإنسان المتواضع إلى الاتجاه نحو الله بقلب تائب منسحق كما جاء في سفر المزامير "إنًّما الذَّبيحةُ للهِ روحٌ مُنكَسِر القَلبُ المُنكَسِرُ المُنسَحِقُ لا تَزْدَريه يا أَلله"(مزمور 51: 19).
فالبحث عن الله هو التماس التواضع (صفنيا 2: 3). والمتواضع (πραΰς) يجعل خضوعه لله صبورًا ووديعًا" (متى 11: 29).
ومثل صلاة العشّار المتواضعة تجعل الإنسان ينفتح لنعمة الله ويُمجِّد الله "الرَّبّ يَضَعُ ويَرفَع" (1 صموئيل 2: 7)؛ لان "قَبْلَ المَجْدِ التَّواضُع"(أمثال 15: 33).