هذا الأصحاح يُطالعنا بمشهد تتوق نفوسنا أن تدخل عميقًا عميقًا في كل صوره: من حنان الإنسان يسوع المسيح، وقوة ابن الله الذي إذ مجَّد الله بتنفيذ مشيئته، مجَّده الله على مرأى من المُحبين والحاقدين، كما لا ننسى مشهد ثقة المحبة في شخص الرب كالمُحب، والمقتدر، والأقرب إلينا.