رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أنت فى غنى عنى بالكلية.. فكيف تطلب منى. وأنت يوم خلقتنى وركبت لحمى وعظامى.. وأعصابى.. لم تطلب شيئاً.. خلقتنى فضلاً ونعمة.. خلقتنى حبا وأنا لم أخلق بعد.. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الصلاة ليست بالكمية، بل بنوعيتها |
أن يصير أبنته هذه خاليةً بالكلية من دنس خطيئة آدم |
فكيف فكيف تقدر على نفوس إن وبختها تغضب منك؟! |
الراهب هو انسان ترك العالم بالكلية |
اهتمامه بالكلية الإكليريكية |