رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ولكن الذي وضع قليلاً عن الملائكة يسوع نراه مُكللاً بالمجد والكرامة من أجل ألم الموت لكي يذوق بنعمة الله الموت لأجل كل واحد ( عب 2: 9 ) لكن دعني أسألك: هل مثل تلك الصورة تعلمني المسيحية؟ كلا على الإطلاق. ولماذا؟ لأن حقيقة المسيحية هى أن العاصفة قد عبرت وأن المخلص اجتازها وقام منها. والإيمان يقود النفس ليس إلى أسفل صليب فارغ خالِ ولكنه يقودني إلى قدمي المخلص المرتفع حيث ليس هناك عدو أو شر. فالعاصفة قد انتهت وقوات الشر اندحرت. وبدلاً من أن تكون النفس في قلق وخوف ومرارة، تصبح مُمتلكة لسلام إلهي ثابت في يقين من الخلاص لأنه بالمسيح المُقام الذي اجتاز الموت والدينونة وهو الآن في يمين الله. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
في مثل حبة الخردل، نرى الصورة الخارجية لانتشار المسيحية |
أنت لم تظلمنى !! |
انت تعلمني |
ممكن تعلمني |
نفسى يارب تعلمنى |