أمام عظمة محبة الله يدعو المزمور إلى الاعتراف بمحبة الله، وشكره عليها. فهذا هو معنى الحمد. إن عجائب الله ومعجزاته كثيرة، وتظهر معجزته هنا في إشباع 2 مليون نفسًا بالطعام والشراب في برية يابسة تصعب جدًا الحياة فيها.
يتكرر (ع8) أربع مرات في هذا المزمور ليؤكد أهمية حمد الله الذي يربط النفس بمحبته، ويحميها، ويبعدها عن الخطية، ويسعد حياتها، فتتلذذ بعشرة الله.