رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث لا تكن في توبتك حرفيًا ولا تهتم بالمظهرية. لأنك إن فعلت هذا سترتد ونفقد توبتك. إنما اهتم بالروح قبل كل شيء. اهتم بمحبة الله. ولتكن كل روحياتك صادرة عن هذه المحبة. بهذا تحفظ توبتك. وبهذا تضمن انك سوف لا تعرج بين الفرقتين. إن بلعام كان يهمه أن يكون مظهره من الخارج سليما، لا تمسك عليه خطية ولا كلمة خاطئة، بينما قلبه من الداخل لم يكن مع الله (عدد 24، 25، يه 11). كان يريد أن يتمتع بالخطية، دون أن يظهر بمظهر الخطية. ولكن الله هو فاحص القلوب.. قلب بلعام لم يكن سليما أمام الله. كان يعرج بين الفرقتين. يجب أموال بالاق ويريد أن يرضيه. وفي نفس الوقت لا يقول بلسانه كلمة تُغضِب الرب. وهلك بلعام. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ما حدث حرفيًا مع شعب إسرائيل |
للنعمة بيت أبدي، وهي أم رحوم تهتم به، مثلما تهتم الأم بولدها |
أنه لايمكن تفسير هذه العبارة حرفيًا |
الصلاة حرفيًا هي الحديث مع الله |
أُصيب شاول بالعمى حرفيًا |