رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَكَانَ وَهُوَ مَفْتُوحُ الْعَيْنَيْنِ لاَ يُبْصِرُ أَحَدًا ... وَكَانَ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ لاَ يُبْصِرُ ، فَلَمْ يَأْكُلْ وَلَمْ يَشْرَبْ ( أعمال 9: 8 ، 9) جلس شاول متحيرًا في دمشق، لمدة ثلاثة أيام فقط، ولكن اختباراته كانت أعمق درجة نقرأ لمحة في 1تيموثاوس1: 12-17. لقد كان مُتحيِّرًا تجاه ذنبه العظيم ”كأول الخطاة“، وحَيَّرته أكثر نعمة الله الغنية الفائضة، التي رحمته. وخلال تلك الأيام الثلاثة، من الواضح أنه مرّ بعملية روحية هي الموت والقيامة. لقد تأسَّس في قلبه ما عبَّر عنه فيما بعد بقوله «مع المسيح صُلبت، فأحيا لا أنا، بل المسيح يحيا فيَّ» ( غل 2: 20 ). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
شاول واللقاء على طريق دمشق |
لم يكن شاول الطرسوسي ذاهبًا إلى دمشق |
سفر اشعياء 17: 1 وحي من جهة دمشق هوذا دمشق تزال من بين المدن |
سفر اشعياء 7 :8 لان راس ارام دمشق و راس دمشق رصين |
حبقوق متحيرًا متسائلاً |