يُزْهِرُ كَالسَّوْسَنِ، وَيَضْرِبُ أُصُولَهُ كَلُبْنَانَ. تَمْتَدُّ خَرَاعِيبُهُ،
وَيَكُونُ بَهَاؤُهُ كَالزَّيْتُونَةِ، وَلَهُ رَائِحَةٌ كَلُبْنَانَ
( هوشع 14: 5 ، 6)
تسري حياة الله في المؤمن فيشبَع ويُشبِِع، يتعمّق في معرفة الله وكلمته المقدّسة، ويتمتّع بمحضره الدائم في حياته، فتكون شهادته عَطرة، وحياته فَرِحة، فيُظلّل الآخرين بخدمةٍ وحبٍّ، ويأتي بثمرٍ كثير يزيد الشكر لله.
يا رب املأ حياتنا بشخصك كي ما نعيش لك ولمجدك، فليس غيرك مَن يستحقّ أن نحيا ونُثمِر بل ونموت لأجله، مجدًا لاسمك.