منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 24 - 02 - 2013, 11:31 AM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,273,102

<B>
شرح الكتاب المقدس - العهد القديم - القس أنطونيوس فكري

صموئيل الاول 17 - تفسير سفر صموئيل أول



شرح الكتاب المقدس - العهد القديم - صموئيل الاول 17 - تفسير سفر صموئيل أول



اشتاق الشعب لملك طويل القامة وها هو واقف في خزي ورعدة أمام الفلسطينيين.
الآيات (1-6):-
و جمع الفلسطينيون جيوشهم للحرب فاجتمعوا في سوكوه التي ليهوذا ونزلوا بين سوكوه وعزيقة في افس دميم. واجتمع شاول ورجال إسرائيل ونزلوا في وادي البطم واصطفوا للحرب للقاء الفلسطينيين. وكان الفلسطينيون وقوفا على جبل من هنا وإسرائيل وقوفا على جبل من هناك والوادي بينهم. فخرج رجل مبارز من جيوش الفلسطينيين اسمه جليات من جت طوله ست اذرع وشبر. وعلى راسه خوذة من نحاس وكان لابسا درعا حرشفيا ووزن الدرع خمسة آلاف شاقل نحاس. وجرموقا نحاس على رجليه ومزراق نحاس بين كتفيه.
وقف الفريقان على جبال (هي أشبه بتلال) بينها وادٍ فيه مزروعات وأشجار السنط. طول جليات¾ 9 قدم: 6 أذرع وشبر حوالي 290 سم. ويرتدى درعًا حُرشفيًا: أي قميصًا عليه قطعًا نحاسية كحراشيف السمك وزنه 33 رطلًا وجرموقًا (درعين لحماية الساقين) من النحاس وكان معهُ مزراق نحاس أي رمح قصير بين كتفيه. وكان ذلك مصدر رعب شديد لشاول ورجاله. وكان كلا الجيشان خائف من النزول للوادى وإلاّ لكان في مكان أدنى وبالتالي يمكن للجيش الآخر في المكان المرتفع على الجبل ضربه بسهولة ولذلك كان الحل الذي إقترحه جليات وعيّر به صفوف شعب الله. وربما كان في الوادى مجرى ماء ممّا يزيد من صعوبة الموقف. والآيات (12-15) هي مقدمة للأحداث بعد ذلك.
الآيات (7- 15):- كان جليات يعير إسرائيل بأن يجدوا من يبارزه ومن يغلب يستعبد الاخرين. وكان هذا عوضا عن أن يحارب الجيشين بعضهم. وكان أولاد يسي الثلاثة الكبار في الجيش
الآيات (16-22):-
و كان الفلسطيني يتقدم ويقف صباحا ومساء اربعين يوما. فقال يسى لداود ابنه خذ لاخوتك ايفة من هذا الفريك وهذه العشر الخبزات واركض إلى المحلة الى اخوتك. وهذه العشر القطعات من الجبن قدمها لرئيس الألف وافتقد سلامة اخوتك وخذ منهم عربونا. وكان شاول وهم وجميع رجال إسرائيل في وادي البطم يحاربون الفلسطينيين. فبكر داود صباحا وترك الغنم مع حارس وحمل و ذهب كما امره يسى واتى إلى المتراس والجيش خارج إلى الاصطفاف وهتفوا للحرب. واصطف إسرائيل والفلسطينيون صفا مقابل صف. فترك داود الامتعة التي معه بيد حافظ الامتعة وركض إلى الصف واتى وسال عن سلامة اخوته.
يسى يرسل داود لينظر إخوته وهذا رمزًا لمحبة الآب الذي أرسل ابنه المحبوب يسوع المسيح ليسأل عن أولاده ويفديهم وينقذهم من إبليس الذي يُعيرهم. فإن كان يسى قد أرسل ابنه ليسأل عن باقي أولاده فهل لا يفعل الآب السماوي. إيفة من الفريك: الإيفة وزن كامل والفريك صورة من صور الحنطة. والمسيح قدّم نفسه لنا بجسد بشرى كامل. ورقم 10 في الخبزات والجبن تشير للوصايا التي كسرناها وكانت السبب في أن يأتي المسيح لنكمل به. خذ منهم عربونًا: لم تكن الكتابة منتشرة ليرسلوا خطابات فيسى يريد أي دليل مادي على سلامتهم.ايات

شرح الكتاب المقدس - العهد القديم - صموئيل الاول 17 - تفسير سفر صموئيل أول

أيقونة تصور القديس داود النبي مع الجبار جليات، من الفن القبطي المعاصر، صورة للفنان الرسام شوكت سيف صادق، 2002، في الكنيسة الصغيرة بكاتدرائية القديس مرقس الرسول بالإسكندرية

ايات (23 ،24):- سمع داود تعيير الفلسطيني ورأي هروب الجيش امامه
الآيات (25-30):-
فقال رجال إسرائيل ارايتم هذا الرجل الصاعد ليعير إسرائيل هو صاعد فيكون أن الرجل الذي يقتله يغنيه الملك غنى جزيلا ويعطيه بنته ويجعل بيت أبيه حرا في إسرائيل. فكلم داود الرجال الواقفين معه قائلًا ماذا يفعل للرجل الذي يقتل ذلك الفلسطيني ويزيل العار عن إسرائيل لانه من هو هذا الفلسطيني الاغلف حتى يعير صفوف الله الحي. فكلمه الشعب بمثل هذا الكلام قائلين كذا يفعل للرجل الذي يقتله. وسمع اخوه الاكبر الياب كلامه مع الرجال فحمي غضب الياب على داود وقال لماذا نزلت وعلى من تركت تلك الغنيمات القليلة في البرية أنا علمت كبرياءك وشر قلبك لانك انما نزلت لكي ترى الحرب. فقال داود ماذا عملت الآن أما هو كلام. وتحول من عنده نحو آخر وتكلم بمثل هذا الكلام فرد له الشعب جوابا كالجواب الاول.
لنلاحظ صفات داود لنعرف سبب قُوته 1- في آية20 فبكر داود: طاعة داود لوالده وإسراعه بالتنفيذ في الصباح دون تأخير. 2- عندما ثار عليه أخوه اليآب آية28 أجابه بهدوء وحكمة وصرف غضبه. بل سكوته أمام أخوه وانتصاره على ذاته فهو أكبر من انتصاره على جليات. 3- غيرته على اسم الله الحى: حتى يُعيّر صفوف الله الحى فهو اعتبر أن كل انتصار هو لحساب الرب وكل هزيمة تهين الرب. هو تطلع للمعركة بكونها صراع بين الله نفسه وعدو الخير الشيطان. هذا عكس شاول الذي قال أنتقم من الفلسطينيين أعدائي فحسبها معركة شخصية وداود سأل عن ماذا يفعل للرجل الذي يقتل الفلسطينى على سبيل حب الإستطلاع فلا توجد أجرة تساوي حياة الإنسان والوقوف أمام هذا الجبار معناه الموت المحقق. لا يوجد دافع يدفع إنسان لهذه المعركة غير المتكافئة إلاّ إيمانه وغيرته على اسم الله وهذا الإنسان لا يطلب أجرًا. إلا أنه كان هناك أجر فمن يغلب يتزوج ابنة الملك والمسيح لتكون الكنيسة له عروسًا. 4- داود يبذل نفسه عن الشعب، عن الكنيسة، والكنيسة هي بنت الملك أي ابنة الله.
وفي آية(28) أما هو كلام: هو لم يريد أن يدخل في جدال فهو رجل عمل وليس جدال وإنه وقت للعمل وكان توبيخ الأخ لداود مثل توبيخ وإهانة الشعب اليهودي للمسيح مع أنه جاء لخلاص الشعب بل جنس البشر كله فأهانوه واتهموه باتهامات كثيرة.

الآيات (31-37):-
و سمع الكلام الذي تكلم به داود واخبروا به أمام شاول فاستحضره. فقال داود لشاول لا يسقط قلب أحد بسببه عبدك يذهب ويحارب هذا الفلسطيني. فقال شاول لداود لا تستطيع أن تذهب إلى هذا الفلسطيني لتحاربه لانك غلام وهو رجل حرب منذ صباه. فقال داود لشاول كان عبدك يرعى لابيه غنما فجاء أسد مع دب واخذ شاة من القطيع. فخرجت وراءه وقتلته وانقذتها من فيه ولما قام علي امسكته من ذقنه وضربته فقتلته.قتل عبدك الاسد والدب جميعا وهذا الفلسطيني الاغلف يكون كواحد منهما لانه قد عير صفوف الله الحي. وقال داود الرب الذي انقذني من يد الاسد ومن يد الدب هو ينقذني من يد هذا الفلسطيني فقال شاول لداود اذهب وليكن الرب معك.
نرى هنا تطور خبرات الإيمان فهو بدأ بقتل دب ثم قتل أسد فازدادت ثقته بالله والآن منطق الإيمان لدى داود يقول "يسوع المسيح هو هو أمس واليوم وإلى الأبد" فإذا كان الله أعاننى على الأسد والدب فلماذا لا يعينني ضد جليات. والله دائمًا يدخلنا مدرسة الإيمان هذه. وداود الراعي الأمين لم يترك الأسد والدب يفترسا أىٍ من غنيماته فدافع عنها.

الآيات (38-39):-
و البس شاول داود ثيابه وجعل خوذة من نحاس على راسه والبسه درعا. فتقلد داود بسيفه فوق ثيابه وعزم أن يمشي لانه لم يكن قد جرب فقال داود لشاول لا اقدر أن امشي بهذه لاني لم اجربها ونزعها داود عنه.
هذا الراعي البسيط لم يتعود على هذه الأسلحة بل سلاحه القوى هو الإيمان.

آية (40):-
و اخذ عصاه بيده وانتخب له خمسة حجارة ملس من الوادي وجعلها في كنف الرعاة الذي له أي في الجراب ومقلاعه بيده وتقدم نحو الفلسطيني.

كان من اليهود من هم لهم مهارة في المقلاع فلا يخطئ الشعرة (قض16:20).

شرح الكتاب المقدس - العهد القديم - صموئيل الاول 17 - تفسير سفر صموئيل أول

رسم الفنان أندريا ديل كاستانو - شباب داود (مع جليات)، سنة 1450، زخرفة على جلد موضوع على خشب بمقاس 115.5 × 77 سم، محفوظة في متحف الفن القومي (ناشونال جاليري أوف آرت)، واشنطن العاصمة، أمريكا

الآيات (41-51):-
و ذهب الفلسطيني ذاهبا واقترب إلى داود والرجل حامل الترس امامه. ولما نظر الفلسطيني وراى داود استحقره لانه كان غلاما وأشقر جميل المنظر. فقال الفلسطيني لداود العلي أنا كلب حتى أنك تاتي اليبعصي ولعن الفلسطيني داود بالهته. وقال الفلسطيني لداود تعال إلى فاعطي لحمك لطيور السماء و وحوش البرية. فقال داود للفلسطيني أنت تاتي إلى بسيف وبرمح وبترس وأنا اتي اليك باسم رب الجنود إله صفوف إسرائيل الذين عيرتهم. هذا اليوم يحبسك الرب في يدي فاقتلك واقطع راسك واعطي جثث جيش الفلسطينيين هذا اليوم لطيور السماء وحيوانات الأرض فتعلم كل الأرض أنه يوجد إله لإسرائيل. و تعلم هذه الجماعة كلها أنه ليس بسيف ولا برمح يخلص الرب لأن الحرب للرب و هو يدفعكم ليدنا.48 وكان لما قام الفلسطيني وذهب وتقدم للقاء داود أن داود اسرع وركض نحو الصف للقاء الفلسطيني. ومد داود يده إلى الكنف واخذ منه حجرا ورماه بالمقلاع وضرب الفلسطيني في جبهته فارتز الحجر في جبهته و سقط على وجهه إلى الأرض. فتمكن داود من الفلسطيني بالمقلاع والحجرو ضرب الفلسطيني وقتله ولم يكن سيف بيد داود. فركض داود ووقف على الفلسطيني واخذ سيفه و اخترطه من غمده وقتله وقطع به راسه فلما راى الفلسطينيون أن جبارهم قد مات هربوا.

القوة الدافعة التي حرّكت داود هي الغيرة فقد أهان هذا الوثني اسم الله الحى.
آية (43):-
وهناك سؤال .. أين كان يوناثان بطل الإيمان في هذا كله؟ والإجابة هذه المعركة هي رمز لمعركة الصليب وهي محفوظة للمسيح، ولا يقدر عليها سوى المسيح ومهما كان إيمان يوناثان فلا يستطيع أن يقوم بهذه المعركة. والشيطان رمزه هنا الدب والأسد. وجليات وتعييرات جليات هي تعييرات الشيطان. والمسيح لسان حاله يقول غيرة بيتك أكلتنى وتعييرات معيريك وقعت عليَّ. ومهما كانت قوة جليات أو الأسد أو الدب فمحبة المسيح وغيرته على مجد اسمه ومحبته لشعبه جعلته يدخل المعركة لينتزع الفريسة من يد الشيطان. ولاحظ قول جليات إنك تأتى إليَّ بعصى (43) والعصا رمز الصليب فكلاهما خشبة. وجاء المسيح وربط الشيطان ككلب بسلاسل وحررنا ولم يصبح للشيطان سلطان سوى على من يريد أن يرتبط به بإرادته. فلا تخاف منه إن كنت التصقت بالمسيح. إنه لن يؤذيك قسرًا. والحجر الذي ضُرِب به جليات يرمز لربنا يسوع لأنه هو الحجر الحي الذي رفضه البناؤون فصار رأسًا للزاوية (مز22:117) وهو الحجر الذي قُطّعَ بدون يد بشر (دا34:2). وقتل داود جليات بسيف جليات يشير إلى أن المسيح عند مجيئه يهزم الشيطان بذات سيفه. إن الشيطان بمكره وظلمه الذي أجراه ضد المسيح حتى الصليب كان هو السلاح الذي ضُرِبَ به الشيطان. وفي آية(48) وكان لمّا قام الفلسطينى: فهو من ثقل سلاحه كان يجلس ولا يقوم سوى ليحارب. كان يظن نفسه محصنًا ورجل حرب قوى وجبار ولكنه كان يعتمد على قدرته البشرية ومعداته الثقيلة ولكن كل هذا لم يصمد أمام إيمان جبار لداود. فكل قوة بشرية مهما أحكم تدبيرها تجد فيها ثغرة تؤدى إلى فشلها، لذلك أغلق الرب بيده حتى لا يغرق الفلك (تك16:7). وعلينا أن لا نخاف من الأشرار فالله يعطى سلاح بسيط ضد كل شرير والله يهزمهم بأبسط الأمور. ومدة الأربعين يومًا هي مدة انتظارنا على الأرض التي بعدها يتم انتصار المسيح لحسابنا. وطوال مدة وجود الكنيسة في العالم(الـ 40 يومًا) يقف أمامها جبابرة ولكن الله يترك الشرير يتمادى في كبريائه فترة رمزية 40 يومًا بعدها يضربه. وكل متشامخ وقف أمام الكنيسة انكسر ومحاه الله من الوجود وظلت الكنيسة باقية. ولاحظ سر قوة داود أنه عَرِف أن المعركة ليست شخصية بينه وبين جليات، بين المؤمن وأعداؤه ولكن هي بين الله. وإن الأسلحة ليست بشرية بل

أنا أتى إليك باسم رب الجنود ........ وأنت تأتى إليَّ بسيف

آية(52-53):-

شرح الكتاب المقدس - العهد القديم - صموئيل الاول 17 - تفسير سفر صموئيل أول

الفتى داود يواجه جليات الجبار بالمقلاع والحجر: 1 صموئيل 17: 42

فقام رجال إسرائيل ويهوذا وهتفوا ولحقوا الفلسطينيين حتى مجيئك إلى الوادي وحتى ابواب عقرون فسقطت قتلى الفلسطينيين في طريق شعرايم إلى جت و الى عقرون. ثم رجع بنو إسرائيل من الاحتماء وراء الفلسطينيين ونهبوا محلتهم.

بعد انتصار داود قام الشعب وحارب وهزم أعداؤه وسبّح وهتفوا فلنفعل هكذا، فالمسيح هزم الشيطان فصار الآن عدو مهزوم ضعيف ويسهل أن نحاربه.

آية(54):-

و اخذ داود راس الفلسطيني واتى به إلى اورشليم ووضع ادواته في خيمته.

وضع أدواته في خيمته: نحن كُنّا أدوات في يد الشيطان والآن صرنا هيكلًا للمسيح وهو يسكن فينا. ونحن في كنيسته (رو6: 13،19).

آية(55):-

و لما راى شاول داود خارجا للقاء الفلسطيني قال لابنير رئيس الجيش ابن من هذا الغلام يا ابنير فقال ابنير وحياتك ايها الملك لست اعلم.

ليس غريبًا أن لا يعرف أبنير داود فداود مجرد غلام صغير عازف موسيقى أمّا أبنير رئيس جيش ومن المؤكد أن أبنير لم يعطِ أي اعتبار لداود.
شرح الكتاب المقدس - العهد القديم - صموئيل الاول 17 - تفسير سفر صموئيل أول
ملحوظة:- يظن بعض الدارسين أن معركة جلياط كانت بعد مسح داود بحوالي 8 سنين.
لأن داود هو جد المسيح بالجسد وهو رمز للمسيح كان هناك في حياة داود رموزًا كثيرة ترمز للمسيح وفي نهاية كل مجموعة من الإصحاحات سنضع ملخصًا لهذه الرموز الكثيرة والجدول الآتي يشمل الرموز التي وردت في الإصحاحين 16، 17.

داود
المسيح

1- كان راعيًا للغنم
هو الراعي الصالح
2- كان أمينًا في رعايته يضرب الأسد والدب
يضرب الشيطان لينقذ الكنيسة من فمه
3- مسحه صموئيل من قرن مملوء دهن
حلّ عليه ملء الروح فامتلأ قوة (لو1:4)
4- من بيت لحم (1صم4:16)
والمسيح من بيت لحم (بيت الخبز) فهو خبز الحياة
5- الشيوخ إرتعدوا من زيارة صموئيل
هيرودس ارتعب والملائكة فرحوا
6- مسح داود كان سرًا والذبيحة علنًا
الصليب علنًا والقيامة والصعود للخاصة فقط
7- كان حسن المنظر
المسيح أبرع جمالًا من البشر
8- مأخوذ من وسط إخوته وملك عليهم
شابهنا في كل شيء وملك علينا
9- كان الأصغر حتى أن أبوه اهملهُ (11:16)
أخلى ذاته آخذًا صورة عبد
10- هو الثامن
يسوع رقم اسمه 888 فهو يملك في الأبدية
11- معنى اسمه المحبوب
يسوع هو المحبوب من الآب (أف6:1)
12- سمى مسيح الرب
يسوع هو المسيح
13- جاء يسأل عن إخوته في ضيقتهم إذ أرسله أبوه
الآب أرسل الابن لينقذ كنيسته ويخلصها
14- إخوته احتقروه وجليات عيّره
اليهود أهانوا المسيح. وملوك الأرض قاموا عليه مز2
15- داود اتكل على الرب
قيل عن المسيح قد اتكل على الله
16- معركة جليات وانتصار داود
معركة الصليب وانتصار المسيح على إبليس
17-بعد المعركة صارت الحرب سهلة للشعب
نحن باسم المسيح نغلب بسهولة
18- بعد المعركة هتفوا
ونحن باسم المسيح نسبح ونرتل لمن غلب
19-تزوج ابنة الملك
صارت الكنيسة لهُ عروسًا وهي بنت الملك
20- داود أتى إلى جليات بعصا (خشبة)
والمسيح أتى على إبليس بصليبه (خشبة)
21- جليات هُزِم بحجر
المسيح الحجر الذي قطع بدون يدين
22- بداية داود الحقيقية كملك على القلوب بعد هزيمة جليات فقد أحبه الشعب
المسيح ملك على قلوبنا حينما حررنا من إبليس


شرح الكتاب المقدس - العهد القديم - صموئيل الاول 17 - تفسير سفر صموئيل أول
</B>





رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
شرح الكتاب المقدس - العهد القديم - صموئيل الاول 30 - تفسير سفر صموئيل أول
شرح الكتاب المقدس - العهد القديم - صموئيل الاول 23 - تفسير سفر صموئيل أول
شرح الكتاب المقدس - العهد القديم - صموئيل الاول 22- تفسير سفر صموئيل أول
شرح الكتاب المقدس - العهد القديم - صموئيل الاول 21 - تفسير سفر صموئيل أول
شرح الكتاب المقدس - العهد القديم - صموئيل الاول 20 - تفسير سفر صموئيل أول


الساعة الآن 10:57 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024