رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«هأنذا جئت بدرج الكتاب مكتوبٌ عني: أن أفعل مشيئتك يا إلهي سُررت» ( مز 40: 7 ، 8). عندما سقط آدم وحواء، فقد صنع الرب الإله لهما أقمصة من جلد، وألبسهما ( تك 3: 21 ). فمن أين أتى بالجلد؟ أ ليس من ذبيحة، كانت في علمه، قبل سقوطهما، وكانت عيناه عليها. وأيضًا حين قدَّم إبراهيم إسحاق مُحرقة، فقد أمسك الله إبراهيم عن ذبح ابنه «فرفع إبراهيم عينيه ونظر، وإذ كبشٌ وراءه مُمسكًا في الغابة بقرنيه». ولقد سبق إبراهيم وأجاب إسحاق: «الله يرى له الخروف للمُحرقة يا ابني» ( تك 22: 8 ، 13). وكما قيل عن خروف الفصح (وهو إشارة إلى شخص المسيح) «في العاشر من هذا الشهر، يأخذون لهم كل واحد شاة بحسب بيوت الآباء، شاة للبيت» ( خر 12: 3 )، فأين كان الشاة هذه العشرة الأيام؟ لقد كان الشاة معروفًا عند صاحبها. ونقدر أن نقول إن هذا الصاحب يشير إلى الله الأزلي. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قصة آدم وحواء |
آدم وحواء (4) |
آدم وحواء (3) |
آدم وحواء (2) |
ادم وحواء |