|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يحدثنا سفر أرميا الجزء ١: ٤-١٩ عن دعوة الرب له والتي أظهر الرب فيها مقاصده من نحو إرميا (صوَّرتك.. عرفتك.. قدستك.. جعلتك نبيًا) وشجعه بمعيته له (أنا معك ع٨، ١٩؛ ١٥: ٢٠). أعطاه الرب التكليف «... أُرْسِلُكَ إِلَيْهِ تَذْهَبُ وَتَتَكَلَّمُ بِكُلِّ مَا آمُرُكَ بِهِ». وأهَّله لذلك: «وَلَمَسَ فَمِي، وَقَالَ الرَّبُّ لِي: هَا قَدْ جَعَلْتُ كَلاَمِي فِي فَمِكَ» وأعطاه القوة والشجاعة اللازمة لتميم المهمة (١: ٧، ٩). |
|