الجلجال
موضع بين أريحا ونهر الأردن. حل بنو إسرائيل في الجلجال بعد عبورهم النهر، وأقاموا حجارةً لتخليد الحدث. ومن الجلجال انطلقوا لفتح كنعان. صار موقعاً لمعبد مهم، وكان ضمن المنطقة التي جال فيها صموئيل قاضياً. يذكر الجلجال في أخبار إيليا وأليشع أيضاً، وثانيهما عالج هناك قدراً فيها طعامٌ مسموم. وقد دان النبيّان هوشع وعاموس العبادة في الجلجال باعتباره طقوساً باطلة.
يشوع 4: 20؛ قضاة 3: 19؛ 1 صموئيل 7: 16؛ 10: 8، الخ؛ 2 صموئيل 19: 15؛ 2 ملوك 2: 1؛ 4: 38- 41؛ هوشع 4: 15؛ عاموس 4: 4