|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«فَمَا لَكِ أَنَّكِ صَعِدْتِ جَمِيعًا عَلَى السطوح؟» (إشعياء٢٢: ١). كانت هذه هي بعض الدروس التي نتعلمها من السطوح، ولدينا الاختيار، إما أن نسلك طريق الطاعة الذي يؤدي إلى البركة، أو نسلك طريق إرادتنا الذاتية لكنه طريق شَرٌّ وَمُرٌّ. «هكَذَا يَقُولُ ٱلرَّبُّ فَادِيكَ قُدُّوسُ إِسْرَائِيلَ: أَنَا ٱلرَّبُّ إِلَهُكَ مُعَلِّمُكَ لِتَنْتَفِعَ، وَأُمَشِّيكَ فِي طَرِيقٍ تَسْلُكُ فِيهِ. لَيْتَكَ أَصْغَيْتَ لِوَصَايَايَ، فَكَانَ كَنَهْرٍ سَلَامُكَ وَبِرُّكَ كَلُجَجِ لبحر» (إشعياء٤٨: ١٧-١٨). |
|