رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يتضح أمام البشر كلهم الذين يعبرون على الأشرار، والذين سبق وشبههم بعشب السطوح، أن الأشرار لا قوة لهم، ولا ينالون بركة من الله، إذ هم يجفون ويحترقون، إشارة إلى مصيرهم وهو العذاب الأبدي بالنار المتقدة. على الجانب الآخر أولاد الله ينالون بركة باسم الرب لأجل سلوكهم في البر، واحتمالهم الاضطهاد من الأشرار من أجل الرب. |
|