07 - 08 - 2022, 03:20 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
أنها حاويةٌ عندها خزائن غنى الله، أي الرحمة الإلهية.
لكي توزعها في أسعافات محبينها: فعندي الغنى والمجد
وأقتناء العظمة والعدل... لكيما أغني الذين يحبونني: (أمثال ص8ع18ع21) ولهذا كان يقول القديس بوناونتورا:
أنه يلزمنا جميعاً أن نرفع أعيننا دائماً الى يدي مريم.
لكي نقتبل بواسطتها ذاك الخير الذي نبتغيه.*
|