شعر " يوشيا " أنه ليس فى احتياج بعد كل تلك الإصلاحات والإنجازات التى قام بها لأن يأخذ إرشاد الرب أو يطلب من إرميا أو صفنيا أو خلدة النبية الصلاة لأجله بشأن قرار الحرب مع " نخو " فرعون مصر ، كما فعل حزقيا جده الأعلى قديماً إزاء تهديدات ربشاقى رئيس جيش أشور 2مل 19 ، إشعياء 37: 1-4 ، 14-20 .
- لكن قيل عن مشوار حياة يوشيا " ولم يكن قبله ( !!!!! ) مَلِك مثله قد رجع إلى الرب بكل قلبه وكل نفسه وكل قوته حسب كل شريعة موسى ، وبعده لم يَقَم مثله " 2ملوك 23: 25 .