رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إني أحب قصة يوسف، لأنها مثال على حالم وثق بالله ، حتى عندما بدا وكأن كل أحلامه قد تحطمت. خانته أسرته، تم هجره، استعباده، سجنه ونسيانه. خلال كل ذلك، كان الرب مع يوسف. في النهاية، ثقته بالله مكنته من الارتفاع فوق كل الظروف وإنقاذ عائلته وكل أرض مصر من المجاعة. الله استخدم كل جزء من حياة يوسف وقصته للخير! الله استرد الحلم. أتساءل ما إذا كان يوسف قد جُرِّبَ بالتنازل عن الحلم؟ بدلًا من ذلك، ظل أمينًا في كل الأوقات والظروف، سامحًا لله باستخدامه، واستمر يحلم. تم إنقاذ أمة بسبب أمانته. أنا لا أعلم ما الذي تمر به. أنا لا أعلم ما هي التجارب أو الهجمات التي تعرض لها حلم الله لحياتك. ولكني أعلم ذلك— الله هو الفادي. إنه أمين. إذ تستمر تحلم، استمر في الثقة به، استمر في المثابرة… الله سيسترد الحلم. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
(تك 19: 6) فقال له الله في الحلم |
كيف نعرف إن كان الحلم حقّاً من الله؟ |
الله سيحقق الحلم القديم |
سيشتري لك المال كلباً جميلاً، |
ثلاثة لا يمكن أن نخفيها : الجمل وراكب الجمل والحب |