كثيرًا ما دعا القديس أغسطينوس
الكنائس معاصر، سواء معاصر عنب أو معاصر زيتون.
خلالها كان يُداس على العنب أو الزيتون بالأقدام
أو يُسحق بين الأحجار، بدون هذا العصر
والسحق لا ننعم بالخمر (الروحي) والزيت (المقدس).
العصر هو عطية لبنيان المؤمنين، وفضيحة للأشرار.