|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كان يليق بالكاهن فشحور أن يكرم إرميا ويحميه ككاهنٍ زميلٍ له، ويستشيره كنبي، لأنه ينطق بكلمة الرب، لكنه عوض ذلك جعله في المقطرة، ليضيق عليه فلا ينطق بالحق، لكن التهبت كلمة الرب بالأكثر في قلب إرميا، ولم يستطع الصمت. تمتع بالمعية مع الله وشهد للحق. |
|