في عام 1995، إلتقط عالم البيئة الكتل الضخمة من الجو بالقرب من الساحل الإنجليزي في شبه جزيرة أنتاركتيكا الجنوبية، وتشبه الكتل الجليدية مكعبات السكر مرتبة في نمط لا يشاهد عادة في الطبيعة، وما يراه الناس في الواقع هو وهم، والجليد موجود، لكن المكعبات لا ترتفع مثل الكتل ثلاثية الأبعاد التي فازت في المنافسة المرموقة، ويتم تمديد الورقة العائمة في اتجاهين متعاكسين، والخطوط الأفقية ناتجة عن السحب من جانب إلى جانب، وتتشكل الشقوق الرأسية من الإجهاد من أعلى إلى أسفل ثم تمر الأحواض العميقة عبر بعضها البعض وتنتج هذه المربعات.