القدّيس اللاهوتي توما الأكوينيّ
" الراعي الصالح يسهر على مصلحة قطيعه،
أمّا الراعي السيّئ فيبحث عن مصلحته الخاصّة.
هذا ما قاله النبيّ:" وَيلٌ لِرُعاةِ إِسْرائيلَ الَّذينَ يَرعَونَ أَنفُسَهم.
أَلَيسَ على الرُّعاةِ أَن يَرعَوا الخِراف؟" (حزقيال 34: 2)."