رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«فَقَالَ لَهُ اللهُ: يَا غَبِيُّ! هَذِهِ اللَّيْلَةَ تُطْلَبُ نَفْسُكَ مِنْكَ» ( لوقا 12: 20 ) هل أنت مثل هذا الشاب؛ تؤجل دائمًا أمر خلاصك؟ لقد كان يعلم أن الكتاب قال: «الْجَمِيعُ أَخْطَأُوا وَأَعْوَزَهُمْ مَجْدُ اللهِ» ( رو 3: 23 ). وعلم أيضًا «أَنَّ أُجْرَةَ الْخَطِيَّةِ هِيَ مَوْتٌ، وَأَمَّا هِبَةُ اللهِ فَهِيَ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ بِالْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنَا» ( رو 6: 23 )، بل وعرف أيضًا أن نوال الحياة الأبدية يحتاج فقط أن يعترف بالرب يسوع كربه، ويؤمن بقلبه أن الله أقامه من الأموات ( رو 10: 9 ). لكنه – للأسف - اعتقد أن لديه “الكثير من الوقت”. فما رأيك أنت؟ عزيزي: لا تطرح ثقتك في المسيح كمخلصك الشخصي، وتعال إليه الآن. |
|