" كان في أيام هيرودس .. كاهنٌ اسمه زكريا وامرأته.. واسمها أليصابات. وكانا كلاهما بارين أمام الله، سالكين في جميع وصايا الرب وأحكامه بلا لوم" ( لو 1: 5 ،6) وجاء الملاك جبرائيل إلى زكريا وهو في هيكل الرب ، عند تقديم البخور ليقول له " لأن طلبتك قد سمعت... " (لو1: 13) وجاء يوحنا المعمدان ابن الشيخوخة، الذي لم يقم له نظير بين المولودين من النساء ، وقد عاش زكريا وأليصابات عيشة التقوى وبساطة الإيمان..