07 - 05 - 2023, 08:04 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
فقال بعضهم لبعض: هوذا هذا صاحب الأحلام قادمٌ.
فالآن هلُم نقتله ونطرحه في إحدى الآبار ونقول:
وحش رديء أكله. فنرى ماذا تكون أحلامه
( تك 37: 19 ، 20)
عبثًا يتوهم الإنسان أن الفساد والعنف يفلحان،
كما تصوَّر إخوة يوسف، بعد اتفاقهم على قتل أخيهم وتغطية الأمر بالكذب،
إذ قالوا بثقة: «فنرى ماذا تكون أحلامه».
نعم سيرونها بالحقيقة تتحقق. وا حسرتاه على رافضي المسيح،
فهم أيضًا سيرون، أ ليس مكتوبًا «هوذا يأتي مع السحاب،
وستنظره كل عين، والذين طعنوه،
وينوح عليه جميع قبائل الأرض» ( رؤ 1: 7 )؟!
|