رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* إنها كلمات إنسان صديق، لا يمتنع عن ارتكاب الظلم فحسب بل ويبغضه... يريد القول: إنهم يبغضوننى ويشمئزون مني، كأني فار ميت أو جثة إنسان، أو إنسان أبله، أما أنا فأبغض ما يستحق البغضة... أي الظلم. على نقيضهم لقد أحببت ناموسك، ولم أفهمه كما يفهمونه هم، فهم يستخدمونه في أمور أرضية ويهبطون به إلى حقائق العالم السفلي. فإن كنا قد قمنا مع المسيح فلنهتم بما هو فوق لا بما على الأرض (كو 1:3-2)، ونفهم الناموس بمعناه الروحي. القديس ديديموس الضرير |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أي بؤس، ولا بؤس الذين يبغضونني |
إنهم يعانون من التخمة. إنهم مرضى بالتخمة |
مزمور 18 - ومن أيدي الذين يبغضونني |
إنهم يمرُّون |
إنهم يصنعون الفرح! |