و لا من ذاكرة الاذهان ... لانها تركت بصماتها و سطرت احداثها ...
ليس بحبر و قلم كباقى الاحداث بل بالدم .. و ليس اى دم انه دم ابناء الملك .. الرب يسوع ...
ففى ذكرى هذا اليوم نشعر بمشاعر متداخلة بقدر بهجتنا بأن صار لنا شفعاء جدد فى السماء بقدر ما قلوبنا تعتصر حزننا على فراقهم ....
عزائنا انهم الان فى حضن الحبيب و نطلب منهم قائلين " يا شهداء ماسبيرو اذكرونا امام الرب يسوع لنرث ملكوت السموات و يعيننا كما اعانكم
... و ليتنا كلنا اليوم ان نقيم ذكراهم فى قلوبنا
12 - 10 - 2020, 01:40 PM
العرض المتطور