رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الْعَدْلُ وَالْحَقُّ قَاعِدَةُ كُرْسِيِّكَ. الرَّحْمَةُ وَالأَمَانَةُ تَتَقَدَّمَانِ أَمَامَ وَجْهِكَ. الله كامل في عدله وقضائه، وهو قاعدة كرسيه، ولكنه طويل الأناة، فلا يظهر هذا العدل كاملًا إلا في يوم الدينونة. وحكيم هو من يخاف الله اليوم، فيتمجد مع الله في يوم الدينونة. إن رحمة الله وأمانته في وعوده تتقدمه الآن، فنراها في عنايته بأولاده. وقد ظهرت واضحة في العهد الجديد بفداء المسيح. ومن يستفيد من الرحمة ووعود الله التي تتقدمه، يتمتع بالسعادة في النهاية في الحياة الأبدية. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الله هو العيله للى ملوش عيله |
الله كامل في عدله وعدله دائم إلى الأبد |
يطلب كاتب المزمور من الله أن يظهر عدله فينتقم من أعداء شعبه |
إن أحكام الله لا تتعارض مع عدله |
الله يحقق عدله ورحمته |