وتَعلَمونَ أَنَّه لو عَرَفَ رَبُّ البَيتِ أَيَّ ساعةٍ مِنَ اللَّيلِ يَأتي
السَّارِق لَسَهِرَ ولم يَدَعْ بَيتَه يُنقَب
"ساعةٍ" في الأصل اليوناني φυλακή (معناها هجعة) فتشير إلى هزيع حيث تمَّ تقسيم الساعة في زمن اليهود قبل استيلاء الرومان عليهم إلى ثلاثة هزع، وقُسِّمت بعد الاستيلاء إلى أربعة، وجعل الرومان كل هزيع ثلاث ساعات، وذكر الهزيع الثاني والهزيع الثالث في إنجيل لوقا (لوقا 12: 38 والهزيع الرابع في إنجيل متى (متى 14: 25).