|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث ماذا عن الذين فارقوا العالم في أيامنا. وكأن الحجرة وقت وفاتهم، وقد أضاء فيها نور، واشتم الناس رائحة بخور أو الذين كانوا يرون رؤى معزية وقت انتقالهم. ويرقدون والابتسامة على وجوههم والفرح في قلوبهم.. كل أولئك أحبو الله، فجعل ساعة وفاتهم ساعة فرح. وبعضهم أخبره الرب بوقت انتقاله.. ومن أمثلة ذلك بعض الآباء السواح كما في قصة آبا نفر، والقديس سيداروس المتوحد وآخرين. كذلك قصة القديسة مريم القبطية. وما أكثر الذين ظهروا بعد وفاتهم لآخرين. |
|