رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لِيَخْزَ وَيَفْنَ مُخَاصِمُو نَفْسِي. لِيَلْبَسِ الْعَارَ وَالْخَجَلَ الْمُلْتَمِسُونَ لِي شَرًّا. لثقة داود في الله يؤمن أنه سيسانده في ضعفه، فيظهر كذب وإدعاءات أعدائه، بل يغطيهم الخزي والخجل والعار، ويصبحون معرضين للفناء، أي يبددهم الله لأجل شرهم. |
|