من أقوال قداسة البابا المعظم الأنبا تواضروس الثاني
ظهور العذراء مريم حادثة تاريخية.... نسلمها للأجيال جيل بعد جيل … وشاهدنا البابا شنوده في العيد الأربعين لظهور العدرا يتحدث... وشفنا القديس البابا كيرلس أيضًا اللي في حبريته ظهرت أمنا العدرا... وشفنا آباء مطارنة وأساقفة أجلاء عاصروا وتكلموا وشهدوا... كل هذه أمور رائعة في حياتنا ونسلمها جيل بعد جيل... ولكن أيضًا يجب أن نشعر جميعنا بهذه الشفيعة المؤتمنة أمنا العدرا مريم، التي تشفع في جنسنا، لأنها فخر جنسنا، ونتعلم منها فضيلة السلام الداخلي... أطلب من ربنا النهارده... كل يوم في القداس... تقول له: يا رب اديني فضيلة السلام الداخلي واعطيني يارب هذه النعمة لكي، ما استحق أن أكون بالحقيقة ابن لهذه القديسة العظيمة أمنا العذراء مريم.