|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
صَوْتُ الرَّبِّ يُنَادِي لِلْمَدِينَةِ، وَالْحِكْمَةُ تَرَى اسْمَكَ: اِسْمَعُوا لِلْقَضِيبِ وَمَنْ رَسَمَهُ. [9] يُترجم البعض "الحكمة"، "وذوو الحكمة"، فإذ ينادي الرب المدينة يستطيع ذوو الحكمة أن يروا اسمه، أي يميزوه ويتعرفوا عليَّ، فتعمل كلمته فيهم. لعله يقصد هنا "قضيب التأديب الإلهي"، فقبل أن ينزل على المؤمن يتكلم، فإن سمع له المؤمن بروح الانسحاق والتواضع لا يسقط عليه. لنسمع كلمات من عينه أي خطط للتأديب، وبهذا نتمتع بالمراحم الإلهية. |
|