* الإنسان الذي يصد "سيف الروح الذي هو كلمة الله" (عب 6: 7) من سفك الدم، بالتأكيد يسقط تحت اللعنة التي أعلنها إرميا قائلًا: "ملعون من يمنع سيفه (الكتاب المقدس) عن الدم" [10]. إذًا لنفعنا يُسفك الدم الفاسد الذي لمادة خطايانا (بكلمة الله).
هذا هو السلاح الذي يقطع وينقي كل أمر شهواني وأرضي ينمو في نفوسنا. إنه يجعل الناس يموتون عن الخطية، ويعيشون لله، ويزدهرون بالفضائل الروحية.