إتمام العمل من كل القلب بالأسلوب والتوقيت الذي قصده الرب
شهد الوحي عن حزقيا، الملك الشاب التقي، أنه لم يكن مثله بين ملوك يهوذا في اتكاله على الرب، لكن أيضًا يشهد أنه كلما شرع في عمل أكمله إلى النهاية وأيضًا كان يعمل بكل قلبه، وهذا سبب من أسباب النجاح في الحياة. «وَكُلُّ عَمَل ابْتَدَأَ بِهِ فِي خِدْمَةِ بَيْتِ اللهِ وَفِي الشَّرِيعَةِ وَالْوَصِيَّةِ ليطلب إِلهَهُ، إِنَّمَا عَمِلَهُ بِكُلِّ قَلْبِهِ وَأَفْلَحَ» (٢أخبار٣١: ٢٠) ما أروع العمل الذي ينبع من قلب ممتلئ بالإخلاص والجدية والالتزام والغيرة على مجد الله.