* القديس أغسطينوس:
أما سرّ قبول اليهود لضد المسيح فهو تفكيرهم المادي وتفسيرهم الحرفي للنبوات. وكما يقول القديس أغسطينوس: [يبدو ليّ أن الشعب الإسرائيلي الجسداني سيظن أن النبوة تتحقق (في ضد المسيح)، القائلة: "خلصنا أيها الرب إلهنا واجمعنا من الأمم" (مز 106: 47). تتحقق تحت قيادته وأمام أعين أعدائهم المنظورين هؤلاء الذين سيأسرهم بطريقة منظورة ويقدم المجد المنظور".
كثيرون ظنوا أن العالم سينتهي بعد 6000 عامًا تقابل 6 أيام الخليقة ليستريح الرب في يوم السبت. أما القديس أغسطينوس فاعتقد أن الدينونة تأتي في اليوم الثامن "سبت الراحة ].